أظنك تنتظر
كلماتي
وإني لك شاكرة
لا تهمس في أذني
بحياتي
بأساليب
ماهرة
كلما افتقدتك
في أمسياتي
وجدتك مشغولًا
بساحرة
خفف عني ألم
ويلاتي
وكيف أقضي الليل
ساهرة
كنت أول
أمنياتي واليوم
أصبحت أحلاماً
مسافرة
أريد عشقاً
لابتساماتي
فغداً قد أكون
راحلة....
بقلمي
فاطمة شمس الدين
سوريا
تعليقات
إرسال تعليق