وَلِي فَوْقَ أعتابِ الهوىٰ صَرْحٌ هوىٰ
ناديْتُهُ طِيلَةَ العُمْرِ فانْزَوَىٰ
جَمَعْتُ لَهُ الرُّوحَ والقَلْبَ معاً
فاستُجْمِعَ القلْبُ والرُّوحُ في نَوَىٰ
صَافَيْتُهُ عَلَىٰ جَنَبَاتِ الرُّؤىٰ
فما كان مِنْ صَفَائي إلَّا ما اصْطَفَىٰ
********
بقلمي/ محمد التوني
تعليقات
إرسال تعليق