....عناد وكبرياء...
....
امرأه عنيدة
ورجل ذو كبرياء
وبينهما ...
الحُب ..!!!
ولكن...؟!!
في لحظات الاحتضار
فهل يموت ..؟؟
ام علي حافة الانتظار
وكلا منهما..
متربصاً
أما بدايه حديث .....
أو حافة هاوية للسقوط
...فهي تظن..
خريف أصاب اوراق الاهتمام
فما عاد مهتما ..
ولا لحبها عاشق ولهان
فتجافت بالبعد ..
وغابت عن الأنظار..
لأنها امرأه عنيده
وهو رجل ذو كبرياء
فهل يأهل الهوي...
في الحب ..
عناد وكبرياء..؟؟!!!
.....وهو يظن...
أنه لم يعد محور فلكها
ومن جنة قلبها طرد
واوصدت بوجهه الابواب
لا اذن تسمع..
ولا عين تري ..
ولا قلب يشتاق..
وبكل عنفوان وقوه يأخذه كبريائه
وبين الضلوع حبً كالخنجر المسموم
وشم بالألم يلازم نبض القلب
فتجاف بالبعد..
وغاب عن الأنظار
لأنه رجل ذو كبرياء
وهي امرأه عنيده
فهل يا أهل الهوي
في الحب..
كبرياء وعناد..؟؟!!!
مظلوم ذلك الحب..
يقتله الانتظار وسوء الفهم
فهو في لحظات الاحتضار
والاعجب ..!!!
أن كلّ منهما يتمني الاخر
....اي وجع هذا..!!!
فهل يا أهل الهوي
في الحب ..
عناد وكبرياء..؟؟؟!!!
.....
بقلمي / عفاف الخطيب🦋
تعليقات
إرسال تعليق