أَسْأَلُك . . . . .
🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃
والقلب يتهاوى رماد
مَاذَا يُخَبِّئ صَدْرِك مِنْ أَسْرَارِ
حَدِيثَك لَمْ يُعَدّ متواترا
مَبْتُورٌ مِنْ الْأَلْفِ إلَى الْيَاءِ
أَيْن ضَفَائِر الْأحلام . . . وَالنَّدَى يَتَلَأْلَأ فَوْق جَدَائِل الأسحار
عِشْقًا كُنَّا . . . حَارَت من شفافيته العشاق
عَشِق يَنْزُو بِالْهَوَى تَذْكِيَة الأشواق
لَا مَطَر فِى شِتَاء . . . . . وَلَا اِرْتِجَافٌ
فَلِمَاذَا السَّفَر الآن
فِى بُحُور تَرْقُص فِيهَا طَوَاحِين الْهَوَى عاريات
وَلَمَّا الْإِصْرَار
عَلَى الإبْحَار فِى يَم بِلَا قَرَار
والغرق
بَيْنَ رَغْبَات شطوطك . . . و العَوَاصِف الهوجاء
تَلْقَى ظلالا مِنْ الشَّكّ . . . وَأَلَّف سُؤَال
أيخدع القلب حامله
أَسْرَابٌ كنت
أَم وَهُم كَاذِبٌ وَخِدَاعٌ
أين الصواب
وصقيع الْحِيرَة ... بَيْن الْأَسْبَاب
. . . . . . . . .
جَاثِيَة الرَّجَاء
رد لقلبى الجواب
🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃
بقلمي/شويكار محمود
تعليقات
إرسال تعليق