عصيان..
ألا ليتَ هذا
الخافق العاصي
يصمت.....
ونبضُه يخبُو
لطَالما رمَاني
في ميادينِ..
الصدامِ خلفَ..
هذيانِهِ يصبُو
إن دوهمَ..
بطرفٍ ناعسٍ..
تسارعَ وجيْبُه..
بعدما كانَ يحبُو
أظنُّه سيغادرُني..
يوماً فإذ..
ماجئتُكم من..
دونِه لا تعجبُوْا
ولاتستغربوا!!
محمد مازن / سورية.. 31/12/2017
تعليقات
إرسال تعليق