تعايرني أن لم
أكتب لها قصيدة جديدة
وتشد صهوة جوادها
وتهجرني
وتسافر في أفق
الخيال تبحث عني
إلا تعلمي كلما
بعدت أكثر
زاد فني
حين اشتاق لك
وأنت بين يدي
اكتب لك الف قصيدة
وحين تغضبين
اترك الكتابة
لأنني لا اجد الف قلم
وألف قرطاس يسعفني
تعايرني إنني ما عدت سيدها
وما عدت ذلك الفارس
الذي يملأ أحلامها
ما عدت اهتم بها
كما كنت في السابق
وأنتظر عودتها
وأنني أصبحت
اشرب كوب قهوتي لوحدي
واجلس في غرفتي وحيداً
شارد الذهن مشتت
ما عد ت كما كنت في السابق
وانا مطالب أن أجيب
على أسئلة تطرحها
ماذا أخفي من الأسرار
أجل أجلس وحيداً
وبرفقتي كوب قهوتي
شاردا. ..... مشتتا
أتعلمين؟ ؟؟؟؟
كل ذلك لأكتب لك
من القصائد ما تحبين
بقلمي محمد ظاظا
تعليقات
إرسال تعليق