^جُــبْــتُ الفيــافِــي
و زِدْتُ الـقِــفــار
سائــلاً عـنْــكِ
أيـا ذات الدّيار
أيْـنَ ذِيـاكَ الودّ
أيْن ذيـاك الجِـوار
أطْـلالُكِ كـم أنـا
عـشِـــقْـتُـهـا
تبكي بكـائي
إِن أنا ناجيتهـا
و حَــرُّ الدُّمُـوعِ
و عزيزُهـا
من صـلْــبِ حجارتهـا
تذْرِفُـهـا
تـزيــدُ اشتِـعـالاً
لنـارِ وجْــدِي
تُـؤْلِـمُـنِـي إِذْ تـكْـوِيـنِــي
،لكن عجباً
كيْـفَ يـرْفُـضُ القلْـبُ
إِخْـمـادَهــا
بقلم / أ .. مسعود بلخير
تعليقات
إرسال تعليق