رســـالــة
هكذا بدا الاسير رسالته الى أمه
يا واهبة الضوء والشعاع
،قبس من قلبك
وخيطُ. ذهبيُ من جديلتك ،سيدتي
كل ما سأكتبه قليل يا مولاتي
،تحياتي وأشواقي.
إليكِ رسالتي التي كتبتها قبل أشهر ورفض السجان نقلها ، لكن انفاسك التي حطت على حافة شباكي ،
قرأتها وكان الجواب :ابتسامة ودعاء .
بقلم
أسمهان خلايلة
الجليل الفلسطيني
ايار 2017
تعليقات
إرسال تعليق