لقيتُها سائرة...
فى صدفة عابرة...
خفق قلبى ثانية...
وسرت عينى الحائرة..
كما هى ...
لا زالت..
اية الحسن الباهرة..
كانت محظيتى...
وغايتى...
بايامى المزهرة...
يطرب قلبى...
ويثمل قلمى...
اذا أتت مقبله...
لكن ريح الفرح...
رحلت مسرعة مدبرة..
واذا حبيبة عمرى غدت...
رواية مقفرة...
فقد ارتضت...
بديلا لقلبى...
فمكرها ...
حق اصيل...
وغدرها.
شجرة مثمرة...
بقلم
هانى حُزين
تعليقات
إرسال تعليق