{{ أهوى بعيني غادة }}
وطفاءُ تنهمر ُ الدموعُ لِحَرفِها
حتى توَطّنَ حَرفُها بشفاهي
حتى توَطّنَ حَرفُها بشفاهي
لن تًلهني عنها نُجيماتُ الدجى
فنبذتُ في لهو الحياةِ رفاهي
بِالأمسِ طالعتُ البريدَ حبيبتي
فدهتني من فرطِ الحنينِ دواهي
فَتَيبستْ مما لقيتُ مراشِفي
إذ كيف أرشِفُ من لُماكِ مياهي
أهوى بعيني غادةً بِوفائها
تَدَع الثناءَ يطوفُ بِالأفواهِ
مما حداني ان أُذيعَ مشاعري
بينَ الجموعِ كعاشق ٍ مُتَباهي
وأخَذتُ سمتي صوبها لا انثني
بِنَواحِ قَلْبٍ نازِفٍ أواهِ
كيما أراها كالرشا بِتَغَنُجٍ
والقَدُّ يفتنني بِخِصرٍ واهي
لاكانَ لي قلب إذا يوماً خَلى
من لوعَةٍ أو شَهـْقةٍ واللهِ
الشاعر ابراهيم الباوي / العراق
فنبذتُ في لهو الحياةِ رفاهي
بِالأمسِ طالعتُ البريدَ حبيبتي
فدهتني من فرطِ الحنينِ دواهي
فَتَيبستْ مما لقيتُ مراشِفي
إذ كيف أرشِفُ من لُماكِ مياهي
أهوى بعيني غادةً بِوفائها
تَدَع الثناءَ يطوفُ بِالأفواهِ
مما حداني ان أُذيعَ مشاعري
بينَ الجموعِ كعاشق ٍ مُتَباهي
وأخَذتُ سمتي صوبها لا انثني
بِنَواحِ قَلْبٍ نازِفٍ أواهِ
كيما أراها كالرشا بِتَغَنُجٍ
والقَدُّ يفتنني بِخِصرٍ واهي
لاكانَ لي قلب إذا يوماً خَلى
من لوعَةٍ أو شَهـْقةٍ واللهِ
الشاعر ابراهيم الباوي / العراق
تعليقات
إرسال تعليق