كنت قد كتبت عن النتن ياهو بأنه ليس له عهد ، فكتب لي صديق تعليقا على المنشور ، باللهجة العامية العراقية
( غير هاي خُلفة يعقوب ) !
********
فرددتُ عليه ارتجالا ..
************
***********/
وماذنب ....... يعقوب النبي
إذا كان نوحٌ ...... ابنه صبي
يصارع امواجا تنوء بحملها
ويترك مَرساةً ... تكَفلها نبي
ترصَّد اخوانٌ ليوسفَ خِلسةً
رموه في جُبٍ وعادوا للنبي
قد كان منا أن تركنا يوسفاً
فَشقهُ الذئبُ بـذاك المِخلبِ
ومن قبلُ قابيلُ .. أبوه آدمٌ
تنكَب احقاداً . بنار الحَسَبِ
وما ذنب يعقوب اذا أبناءه
لعبوا في السر دور الثعلبِ .
*****************
بقلمي/ فاضل الجاروش
تعليقات
إرسال تعليق