لله فاحمد ..
***********
الدهرُ يأتي حاملاً مُتحاملا
ﻻ يدركُ المحمولُ جهداً يُبذَلُ
للقهرِ كنّا كلَّ مدرسةٍ إذا
ما حلَّ ألزمناهُ صبراً يكفلُ
أمّا وللأفراحِ ألبسْنا لها
ثوباً على ثوبٍ بها تتجمّلُ
يامنْ شكوتَ الموتَ مهلاً لا تخفْ
الموتُ عندَ البعضِ حلمٌ يُؤمَلُ
للهِ فاحمدْ في الأمورِ جميعِها
فالعمرُ ماضٍ والفعالُ تُسجَّلُ
******************
بقلمي/ أحمد عمر العمر
تعليقات
إرسال تعليق