نبوة،
يرفع من شأن الحبيب
سبحانه تعالى
قدوة المؤمنين،
على غرار خصاله
يفطم الصغير
في زوبعة القلق
بالصلاة على النبي
تطمئن القلوب
لسانُ صدقٍ،
على نبرات صوته
يهدأ الصغير
حسنُ المعشر،
لرجل مغرم ببركاته
يخلع العباءة
جذب السمع،
من حوله
تنتعش الكائنات
برهان أبلج،
على نور هدايته
تفتح مكة
أول العظماء،
من صحراء الجاهلية
إلى مرتبة القداسة
إيوان كسرى،
في يوم مولده
يتصدع عرش الالحاد
بحيرة ساوة،
في مملكة النيران المتقدة
تزهو بشائر النبوة
انعتاق ،
بشعاع نور الملائكة
يشرق الخبر
شفيع الأمة،
في يوم المحشر الكبير
ترتق الأرواح
بقلمي/.عبدالجابر حبيب ....
تعليقات
إرسال تعليق